يصيح "العربي" ولما يكمله ربيعه الأول كل صباح بحي الوادي غربي قرية هامد من وقع العطش، فتنهد أعماق قلبه أمه المكلومة الساهرة على بئر القرية -أو قل متنفسها - تكابد للحصول على ما تطفئ به رمقه "المميت".
شارك عمال المندوبية الجهوية للنقل الطرقي بولاية لعصابه صباح اليوم السبت, في فعاليات الاستقبلال ال